كشف السيد محمد أبو عالي، المراسل المعتمد لدى جريدة “التحدي الإفريقي” بإقليم خنيفرة، عن انبعاث قضية من رماد طالها النسيان. أهم حيثياتها، الجلسة الخمرية بأحد البيوت الواقعة قرب الرمز التذكاري للمعركة الشهيرة “لهري” بإقليم “زيان”، بحضور شخصية قضاءية لازالت تقبع بسجن “العرجات”، بعد تورطه في عدة قضايا جناءية وجنحية بالمحمدية، أضف إلى شخصيات أخرى وازنة لها ارتباط بعدة قضايا تثير اهتمام الشارع الخنيفري، حسب تصريح المراسل.

هذا؛ ولقد وعد بكشف الحقائق معللة بالصور والشهادات لمتتبعي ملف السيدة الفقيدة التي تم العثور على جثتها مرمية أمام المستشفى الإقليمي بخنيفرة.
وأشار ذات المراسل الى وقوع عدة قضايا يفوق حجمها وصيتها حجم المدينة الصغيرة التي تنعم بالهدوء، لكن من حين لٱخر تفوح روائح تزكم الأنوف، سبب إيقادها وقود الفساد والإجرام من نصب وتزوير وتهديد وتلفيق التهم وفبركتها على مقاس كل من تجرأ كشف المستور أوالدخول في خندق “مافيا محلية”، لا تعرف حس الرحمة ولا الشفقة على بعض سكانها البسطاء.
Discussion about this post