الجمعة, يوليو 1, 2022
جريدة التحدي الإفريقي
  • الرئيسية
  • مجتمع
  • سياسة
  • المستجدات الإفريقية
  • ثقافة
  • إقتصاد
  • أراء
  • الجماعات الترابية
  • السياحة
  • المغرب الاخضر
  • محاكم و قضايا
  • AfriqueDéfis
No Result
View All Result
جريدة التحدي الإفريقي
No Result
View All Result
Home مجتمع

الكمامات الواقية من كورونا بين الوقاية والترف

جريدة التحدي الإفريقي by جريدة التحدي الإفريقي
12 أكتوبر، 2020
in مجتمع
0
الكمامات الواقية من كورونا بين الوقاية والترف
Share on FacebookShare on Twitter

مع بداية جائحة كورونا وجد سكان العالم أنفسهم أمام خيار وحيد، و هو ارتداء الكمامة الواقية لتفادي تفشي عدوى فيروس كورونا المستجد، كإجراءوقائي ضمن سلسلة التدابير المعمول بها على الصعيد العالمي و التي توصي عليها منظمة الصحة العالمية، كما فرضت الدول بما فيها المغرب إلزامية ارتداء الكمامة بموجب القانون، و أقرت غرامات مالية و عقوبات حبسية تتراوح مدتها ما بين شهر و ثلاث أشهر، لكل مخالف لهذا القرار الذي نشر بالجريدة الرسمية في الثامن من شهر أبريل الماضي.

وكطريقة للتعايش مع مستجد إلزامية ارتداء الكمامة، التي كانت في السابق حكرا على الأطقم الطبية و العاملين في ورشات البناء، عمد عدد من المصممين إلى ابتكار أشكال متنوعة لهذه الكمامات، حيث أصبحت جزء من الاكسسوارات المعمول بها خلال هذه الفترة في عالم الموضة، إذ أدخلت عليها تحسينات و أصبحت تصنعها شركات أزياء عالمية بمبالغ ضخمة و أحيانا مبالغ فيها، مما جعلها في نظر كثر تحيد عن غايتها الأساسية المتمثلة في الوقاية لتصبح شكل من أشكال الترف.

كما أصبح المصممين يختارون أثواب الكمامة بعناية، حيث وصلوا حد التطريز و رسم شعارات أعلام الدول و الأندية الرياضية أو إحدى الشخصيات الكرتونية المحبوبة لدى الأطفال، في محاولة لبعث روح التفاؤل على وجوه طمست الكمامة ملامحها.

ووفق إستطلاع للرأي قامت به “وكالة الأنباء للمغرب العربي”، في شوارع و محلات العاصمة الإقتصادية، اعتبرت فئة أن الكمامات التي يتم إدخال تحسينات عليها ترفا مبالغ فيه، فيما رأت في ذلك فئة أخرى مورد رزق فرضته الوضعية و الوبائية تنتعش منها فئات معينة، كما ترى فئة اخرى أن الكمامات المصنوعة من الثوب إقتصادية لكونها تستعمل أكثر من مرة، و مقابل ذلك اعتبر عدد من الأشخاص أن الكمامة الأحادية الاستعمال أكثر فعالية، بما أنها تستعمل لمرة واحدة.

وتبقى الكمامة كيفما كان نوعيتها ومكوناتها الوسيلة الأفضل للوقاية من خطر تفشي الفيروس التاجي، و التي تتطلب تدابير وقائية أخرى تتمثل في التعقيم و الغسل المستمر لليدين، و احترام شرط التباعد الإجتماعي، و تعقيم المحيط و التهوية المستمرة للأماكن المغلقة، و تجنب ملامسة الفم و العين و الأنف بعد ملامسة الأسطح الخارجية دون تنظيف اليدين.

⁦✍️⁩ رشيد اشريفي: صحفي متدرب

ShareTweetShare
Previous Post

100 مرحاض ذكي بالدار البيضاء بقيمة 5 مليار سنتيم

Next Post

امن طنجة يلقي القبض على القاصرين المتسببين في قتل دركي بالقرب من بيت الصحافة

Next Post

امن طنجة يلقي القبض على القاصرين المتسببين في قتل دركي بالقرب من بيت الصحافة

Discussion about this post

مجلتنا

الاقسام

  • Non classé
  • أخبار الفن والمشاهير
  • أخبار كورونا
  • أراء
  • إدارة
  • إقتصاد
  • اعلام
  • الألعاب
  • الجماعات الترابية
  • السفر
  • السياحة
  • الصحة
  • الطقس
  • المستجدات الإفريقية
  • المستجدات العربية
  • المستجدات الوطنية
  • المغرب الاخضر
  • تربية وتعليم
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • حوادث
  • حوادث وقضايا
  • دولية
  • دين ودنيا
  • رياضة
  • سياسة
  • شؤون دينية
  • طب
  • طعام
  • فيديوهات
  • فيلم
  • لايف ستايل
  • مجتمع
  • محاكم و قضايا
  • موسيقى
  • موضه
  • وسائل الترفيه
  • الرئيسية
    • الصفحة الرئيسية 1
    • الصفحة الرئيسية 2
    • الصفحة الرئيسية 3
    • الصفحة الرئيسية 4
    • الصفحة الرئيسية 5
  • لايف ستايل
  • وسائل الترفيه
  • فريق العمل
  • للإشهار
  • اتصل بنا
  • فريق العمل
  • كلمة الرئيس المؤسس

© 2020 جريدة التحدي الإفريقي - جميع الحقوق محفوظة.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مجتمع
  • سياسة
  • المستجدات الإفريقية
  • ثقافة
  • إقتصاد
  • أراء
  • الجماعات الترابية
  • السياحة
  • المغرب الاخضر
  • محاكم و قضايا
  • AfriqueDéfis

© 2020 جريدة التحدي الإفريقي - جميع الحقوق محفوظة.